وقال: من غير المستبعد بعد انتهاء سريان المعاهدة في فبراير 2026 أن يتشكل فراغ في الأدوات القانونية الدولية التي كانت تسهم في المحافظة على الاستقرار الدولي لفترات طويلة. في هذه الظروف يتوجب على روسيا أن تكون مستعدة لمواجهة كافة السيناريوهات.
وتابع: "من المهم الحفاظ على القدرات الصاروخية الروسية الحالية، ومن الناحية العملية علينا تطوير نظام دفاعنا الصاروخي والجوي لمواجهة التهديدات الخارجية".
المصدر: نوفوستي