وذكر فرانسيس زيمبو، رئيس منطقة زانغون كاتاف حيث وقعت المجزرة، أن أكثر من 35 منزلا دمرت في أعمال عنف في رونجي بولاية كادونا، إذ أفاد زيمبو بعدد القتلى، لكن سلطات الدولة لم تعلق على عدد القتلى.
وأوضح مفوض الدولة للأمن صموئيل أروان قائلا: "واجهت القوات صدامات عنيفة مع المهاجمين".
هذا ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن القتل، إلا أن عصابات من قطاع الطرق اتهمت بالمسؤولية عن هجمات في المنطقة، من بينها قتل مدنيين وخطفهم من أجل الفدية.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، اختطف مسلحون 10 طلاب على بعد حوالي نصف ساعة بالسيارة من المكان الذي وقع فيه هجوم يوم السبت.
المصدر: "أ ب"