وزاد الجيش الإسرائيلي والشرطة من قواتهما لضمان سلامة المتظاهرين، وأغلقوا الطرق الرئيسية أمام حركة المرور منذ ساعات الصباح الباكر وأجبروا الأطفال الفلسطينيين على المشي إلى المدرسة عبر الحقول.
وبحسب موقع "واينت"، فإن "هدف المسيرة هو إظهار عزم المستوطنين على زيادة تواجدهم في المنطقة على الرغم من موجة الهجمات بما في ذلك مقتل شقيقتان يوم الجمعة من مستوطنة إفرات وإصابة والدتهما".
وقال المنظمون "نتوقع وصول الآلاف لنظهر لهذه الحكومة أننا سنعود إلى إيفياتار ونؤسس العديد من المجتمعات في الضفة الغربية وأماكن أخرى".
وكان وزيرا المالية بتسلئيل سموتريتش والأمن القومي إيتمار بن غفير أعلنا أنهما سيشاركان في المسيرة إلى جانب أعضاء آخرين من حزبيهما ووزير واحد على الأقل من الليكود.
المصدر: واينت