وأشارت المحطة إلى أن الوثائق السابقة في هذا المجال، كانت تتضمن عبارات مبهة بهذا الخصوص، مثل "دول معينة".
وأضافت المحطة: "حتى الآن، تضمنت الاستراتيجية الأمنية واستراتيجية الدفاع، وهما الوثيقتان الرئيسيتان لسياسة الأمن والدفاع التشيكية، عبارات عامة غير محددة على غرار - عدم الاستقرار والصراعات الإقليمية في المنطقة الأوروبية الأطلسية. أما الآن فستضم التشيك في وثائقها الاستراتيجية للمرة الأولى روسيا والصين على قائمة التهديدات لأمنها.
وستتم في الوثيقتين الإشارة بشكل واضح ودقيق إلى مصادر تهديد أمن جمهورية التشيك، التي تتضمن بالإضافة إلى الإرهاب كلا من روسيا والصين".
المصدر: نوفوستي