وقالت زاخاروفا: "أثبت فلادلين أن الجبهة اليوم في كل مكان، في منطقة الحرب وبعيدا عنها وفي المدن، في القلوب والعقول. مرات عدة واجه الموت في ساحة المعركة، وقتل وسط بطرسبرغ الآمنة على يد إرهابية بتوجيه من الاستخبارات الأوكرانية".
وأضافت: مضت ستة أيام على التفجير الذي اغتيل فيه تاتارسكي، وأحدا من "الأوصياء الغربيين المطالبين بحرية الإعلام وسلامة الصحفيين، لم ينبس ببنت شفة يدين بها هذا العمل الوحشي الذي يندى له الجبين".
وقالت: "المتهمة تثير تعاطفهم، حيث يحاولون في الغرب تصويرها ضحية".
المصدر: نوفوستي