وأوضح المقال، "ما يسمى بالمشكلة الأوكرانية، ومسألة وجودها وآفاقها المستقبلة ليست ذات أهمية كبيرة للغرب، فهذا ليس صلب الصراع، كما أن مصير كييف كوحدة سياسية مستقلة ليس له أية أهمية، وذات الشيء ينطبق على مصير الشعب الأوكراني".
ووفقا للمقال، فقد طال أمد "السلام البارد" بين روسيا والغرب، واصفا الصراع الحالي بـ "المواجهة الأخيرة بين الكرملين والولايات المتحدة وأوروبا".
وأشار المقال، إلى أن وزن بولندا في الساحة الدولية مساو لأوكرانيا، وأن البولنديين حبسوا أنفسهم في وهم الدور البولندي في السياسة الدولية.
المصدر: نوفوستي