وعلى موقعها الإلكتروني، ذكرت صحيفة "معاريف" العبرية أن السفراء في هذه الحالة، هم المؤثرون في مواقع التواصل الاجتماعي في إسرائيل، لكن الترويج سيكون موجها إلى الخارج، حيث تحتل الشبكات الاجتماعية حجما كبيرا في الدعاية، مع قدرتها على الوصول إلى جمهور من ملايين المشاهدين حول العالم.
وبين الإعلام العبري أنه لدى وزارة الخارجية الإسرائيلية نحو 100 سفارة حول العالم تقوم بالأنشطة الإعلامية، في البلدان التي توجد فيها، في حين سيسعى "السفراء الرقميون" الستة، بعد تعيينهم، إلى مكافحة منظمات المقاطعة العالمية لإسرائيل.
المصدر: "I24"