وقال نائب المتحدث باسم الخارجية الأمريكية فيدانت باتيل خلال مؤتمر صحفي، يوم الأربعاء: "نشهد خطابا خطيرا من قبل روسيا. وأود أن أجدد التأكيد على أن فنلندا والسويد مستعدتان برأينا للانضمام إلى الناتو".
وكانت السفارة الروسية في ستوكهولم قد نشرت مقالا في موقعها، أشارت فيه إلى مضاعفة امتداد الحدود بين روسيا ودول "الناتو" بعد انضمام فنلندا والسويد إلى الحلف، وأن العضوين الجديدين سيصبحان "هدفا مشروعا" للإجراءات الجوابية الروسية، بما فيها العسكرية.
ونددت الخارجية السويدية بالمقال، واستدعت السفير الروسي في ستوكهولم، للتعبير عن احتجاجها.
المصدر: نوفوستي