قامت الصين بتوريد عدد من المكونات التي كانت روسيا تشتريها من الدول الغربية، بما في ذلك رقائق الكومبيوتر وأشباه الموصلات.
وارتفع إجمالي التجارة بين البلدين بشكل حاد خلال العام الماضي، حيث وصلت الصادرات من الصين إلى مستويات قياسية.
وجنبا إلى جنب مع الهند، تواصل الصين شراء النفط الروسي، بينما تجاوزت روسيا المملكة العربية السعودية من حيث الإمدادات إلى الصين.
وعندما غادرت شركات Apple وSamsung سوق الهواتف الذكية في روسيا، حلت محلها العلامات التجارية الصينية مثل Xiaomi وRealme وHonor.
زاد المعروض من السيارات الصينية التي حلت محل السيارات الأوروبية واليابانية.
في عام 2022 زادت إمدادات أكسيد الألومنيوم من الصين إلى روسيا 25 مرة مقارنة بعام 2021 لتصل إلى 400 مليون دولار.
المصدر: RT