وقال زيلينسكي في رسالة فيديو نُشرت في قناته على "تيليغرام": تم عقد اجتماع دوري في صيغة رامشتاين، هناك حزم دفاعية جديدة من كندا وألمانيا وفرنسا والدنمارك وإستونيا".
كما أشار إلى أن السويد وبولندا اتفقتا على مساعدة عسكرية إضافية لأوكرانيا، على وجه الخصوص، ذخيرة وقذائف الدبابات والمدفعية. وأكد بشكل منفصل أنه تم التوصل إلى "قرار ضروري للغاية" مع السويد بشأن قذائف المدفعية ذاتية الدفع عيار 155 ملم، وكان هناك أيضا قرار بشأن طائرات "ميغ" من سلوفاكيا.
وأضاف أن بولندا وليتوانيا وبريطانيا والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والعديد من الدول الأخرى تواصل "مساعدة" الجيش الأوكراني بقوة.
من جانبها قالت روسيا في أكثر من مناسبة أن "الناتو" والدول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة دفعت سلطات كييف باتجاه التصعيد، ودعمتها عسكريا حتى قبل انطلاق العملية العسكرية الخاصة.
وحذرت موسكو باستمرار من أن ضخ الأسلحة لنظام كييف سيؤدي إلى المزيد من تدمير أوكرانيا وإطالة أمد الصراع وكذلك لن يسهم في التوصل إلى حل عبر المفاوضات.
المصدر: نوفوستي