وأشارت ماتفيينكو: "يعتبر التعدي على مثل هذا المشروع الدولي الضخم للبنية التحتية، والذي هو ملكية خاصة لخمس شركات أوروبية، أمر خطير للغاية ومعقد".
وأضافت ماتفيينكو أن: "روسيا تطلب من الأمم المتحدة إنشاء تحقيق مستقل للتخريب في خطوط أنابيب "السيل الشمالي".
وأكدت ماتفيينكو: "الحديث بأن الذين فجروا "السيل الشمالي" هم نشطاء أوكرانيون جاء لصرف الانتباه عن المنظمين الحقيقيين وهذا إرهاب دولة".
كما ألمحت ماتفيينكو، بأن قضية تخريب خطوط أنابيب "السيل الشمالي" يمكن أن تضر بالحزب الديمقراطي عشية الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة.
المصدر: غازيتا.رو