وقالت تياجلوفا: "محاولات إضفاء الشرعية على استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات على المستوى الدولي لأغراض عسكرية وسياسية ضد دول أخرى، لفرض قواعد شن ما يسمى بالحرب الإلكترونية، غير مقبولة".
ووفقا لها، هناك حاجة ملحة للتكيف والتطوير التدريجي للقانون الدولي، مع مراعاة خصائص هذه التقنيات.
وأشارت تياجلوفا إلى أن "الأولوية هي تشكيل نظام قانوني دولي عادل لتنظيم فضاء المعلومات من خلال اعتماد اتفاقية عالمية للأمم المتحدة بشأن ضمان أمن المعلومات الدولي".
المصدر: نوفوستي