ونقلت شبكة NRK عن ستور قوله "سيتم ضمان سلامة الناس في ميزانية العام المقبل. سلامة الناس هي ما يحفزنا".
وأكد ستور أن "هذه أوقات عصيبة بسبب الصراع في أوكرانيا، وأنه من المهم أيضا ضمان الازدهار. وهذا ينطبق على أولئك الذين يعتمدون على الدعم المالي من الدولة".
ويرى ستور أنه بعد ارتفاع التضخم بشكل غير متوقع، من الضروري زيادة الفوائد للفئات الضعيفة.
كما يعتقد أن الميزانية يجب أن تساعد في إبطاء نمو الأسعار والحفاظ على انخفاض سعر الفائدة الرئيسي، "المشاكل تعني أن الحكومة ستضطر إلى تأخير الوفاء ببعض الوعود الانتخابية".
وأشار وزير المالية تريغف سلاجسفولد فيدوم إلى أن زيادات الأسعار في النرويج كانت أقل من البلدان الأخرى، على الرغم من أنها كانت مرتفعة أيضا في البلاد.
بدأت الحكومة النرويجية العمل على ميزانية 2024 يوم الأحد. وسيستمر العمل حتى أغسطس المقبل.
المصدر: نوفوستي