واتهمت بيونغ يانغ في بيان السبت الولايات المتحدة بانهيار النظام الدولي للحد من التسلح، وأكدت أن الأسلحة التي طورتها بيونغ يانغ تهدف لضمان السلام والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية.
من المرجح أن تصريحات الخارجية الكورية الشمالية الحادة مرتبطة بالتدريبات العسكرية "درع الحرية" التي تجريها الكورية الجنوبية والولايات المتحدة في الفترة من 13 إلى 23 مارس.
وذكرت كوريا الشمالية مرارا أنها ستتخذ إجراءات انتقامية في حدوث أعمال استفزازية من قبل الولايات المتحدة أو كوريا الجنوبية أو اليابان، بما في ذلك التدريبات.
المصدر: تاس