وكتب بيكر على "تويتر": "قدموا أدلة أو اخرسوا في النهاية. لن نرسل دون أدلة أبناءنا وبناتنا ليموتوا من أجل سياسات دولة فاسدة غير ديمقراطية".
وأشار إلى أن عدم وجود أدلة وثائقية، يجعله يشكك في عمل وسائل الإعلام الغربية التي تمارس الاحتيال على الشعب الأمريكي الذي سئم منها.
وأكد أن "لا أحد يهتم بقصص الرعب عن الروس"، والنزاع في أوكرانيا ليس مسألة أمن قومي للولايات المتحدة.
ولفت إلى أن عائلته تعيش في كييف وأنه لا ينفي وجود النزاع، لكنه يدين وسائل الإعلام الأمريكية "على التغطية غير المتناسبة ونقص المواد المصورة".
المصدر: نوفوستي