ووفقا لاستطلاع لشبكة NPR-PBS، فقد ارتفعت نسبة تأييد بايدن إلى 46%، وأن تصنيف الموافقة على بايدن بعد خطابه الثاني عن حالة الاتحاد هو الأعلى منذ مارس 2022.
كما ارتفعت نسبة الموافقة على أداء بايدن بين الديمقراطيين من 85% في يناير إلى 88%، وارتفعت موافقته بين المستقلين من 32% إلى 36%.
كما ارتفعت نسبة التأييد له بين الجمهوريين من 13% الشهر الماضي إلى 15% في فبراير، وهو أعلى مستوى في الاستطلاع خلال فترة رئاسته.
ووجد الاستطلاع أيضا تزايد الثقة بين الديمقراطيين قبل محاولة بايدن المتوقعة لإعادة انتخابه في 2024.
وقال نصف المستطلعين الديمقراطيين إن الحزب لديه أفضل فرصة للتشبث بالبيت الأبيض مع بايدن كمرشح، بينما قال 45% من الديمقراطيين والمستقلين ذوي الميول الديمقراطية إن الحزب ستكون لديه فرصة أفضل مع مرشح آخر.
وفي استطلاع آخر أجرته جامعة "هارفارد" بالتعاون مع CAPS-Harris Poll، تبين أن ترامب يتقدم على بايدن ونائبته كامالا هاريس في مواجهات افتراضية لانتخابات عام 2024.
وقال 46% ممن شملهم الاستطلاع إنهم سيصوتون لصالح ترامب إذا أجريت انتخابات 2024 اليوم، مقارنة بـ41% قالوا إنهم سيدعمون بايدن، فيما قال 13٪ إنهم غير متأكدين من خيارهم بعد أو لا يعرفون.
وبهامش أوسع، سيصوت 49% لصالح ترامب و39% لهاريس.
المصدر: "فوكس نيوز" + "ذي هيل"