وأشار جوني، إلى أن الهزات الارتدادية ستستمر بعد حصول الزلزال الأخير، مبينا أنها عملت على تحريض الكثير من الصدوع المنتشرة والمتصلة مع فالق شرق الأناضول.
وبين الخبير الجيولوجي أنّنا نتجه نحو الهدوء والاستقرار ويجب عدم تضخيم المسألة، "وهي هزات ارتداية وسيكون عددها بالمئات".
وقال: "الهزات ذات الشدة 5.5 أو 6 درجات حالياً هي هزات ارتدادية، وقد تستمر حتى شهر، وقوتها يجب أن تتناقص."
الجدير بالذكر أن "خليج السويدية"، هو خليج يقع شمال شرق البحر الأبيض المتوسط جنوب خليج إسكندرون. ويفصل الخليجين "رأس الخنزير" قرب مدينة السويدية، ويصب نهر العاصي في خليج السويدية.
المصدر: إذاعة "شام إف إم"