وتشير البيانات إلى أن منسوب المياه تراجع بمقدار ما بين 15 و20 مترا في منطقة أفجيلار.
وطمأن العلماء الرأي العام بأن الظاهرة لا علاقة لها بالأنشطة الزلزالية، بل إنها مرتبطة بتقلبات الضغط الجوي.
ويأتي ذلك بعد أيام من تعرض تركيا لزلزال مدمر بقوة نحو 7.7 درجة بمقياس ريختر، ضرب مناطق جنوب وجنوب شرقي البلاد، إضافة إلى شمالي سوريا والهزات الارتدادية في بعد الدول المجاورة، وأسفر عن مقتل أكثر من 31 ألف شخص في تركيا لوحدها.
المصدر: نوفوستي