وأضاف ألكسندر ستيرنيك، "بالنسبة للاتحاد الأوروبي، فهم يروجون للقيم الليبرالية والخدمات في ضمان وتوفير الأمن من خلال الربط الاقتصادي والتكنولوجي. والانطباع هو أن الأوروبيين ينظرون باستخفاف إلى جميع شركائهم، وأن المجال الأمني يمثل ثغرة مناسبة لتلقي معلومات حساسة، بما في ذلك معلومات تتعلق بروسيا".
في وقت سابق، قال رئيس دبلوماسية الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، إن الاتحاد الأوروبي يعتزم تعزيز وجوده في آسيا الوسطى، حيث يمكنه موازنة نفوذ روسيا والصين.
كما دعا إلى توسيع التعاون مع دول آسيا الوسطى.
المصدر: نوفوستي