وبعد انتشال الطفل التركي، أجهش عامل الإنقاذ الجزائري بالبكاء وأحدث ضجّة عبر مواقع التواصل الاجتماعي عندما بدأ التكلم مع الطفل بعبارات أبويّة مؤثرة جدا، وخصوصا في ظل هذه الظروف الصعبة التي أحدثها الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا، وحدّثه قائلا: "بي بي، أيا وليدي، أيا عمري، أيا حبيبي، أعطيني يدك".
هذا وقد أمر الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، يوم الاثنين الماضي، بإرسال فريق من الحماية المدنية إلى تركيا، بعد الزلزال المدمر الذي ضربها.
وأفاد الإعلام الجزائري بأن الفريق يتكون من 89 عنصر حماية مدنية وأطباء وفريق تقني يصل مساء اليوم إلى تركيا.
المصدر: RT