ونقل المكتب الصحفي عن كليمينكو قوله: "سيكون العسكريون الحاليون والسابقون وحرس الحدود وضباط الشرطة من ذوي الخبرة القتالية الكبيرة أساسا لهذه الوحدات".
وأضاف أن هؤلاء العسكريين لن يشاركوا في تنفيذ المهام في العمق، مشيرا إلى أنهم سيمرون بـ "تدريب عسكري عال للمشاركة في العمليات العسكرية في طليعة الجبهة".
وتابع أن المشروع أطلق عليه اسم "الحرس الهجومي". ومن المفترض أنه سيوحد 6 وحدات موجودة في هيكل وزارة الداخلية – وهي وحدات "أوراغان" و"كراسنايا كالينا" و"كارا داغ" و"روبيج" و"سبارتان" و"آزوف" بالإضافة إلى وحدتين جديدتين وهما لواء "ستالنايا غرانيتسا" لحرس الحدود ولواء "ياروست" الهجومي التابع للشرطة الوطنية".
المصدر: نوفوستي