Stories
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
شولتس يجدد معارضته لضرب عمق الأراضي الروسية باستخدام الأسلحة الألمانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوليتيكو: القادة الأوروبيون سيناقشون مع زيلينسكي إرسال قوات إلى أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ألمانيا تعترف بتأخرها عن روسيا ستة أعوام
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سياسي ألماني عن بيربوك: لا مستقبل لها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ملازم أوكراني يصف قرارات قيادته بـ"الغبية" ويحمل كييف مسؤولية الوضع الصعب في جبهات القتال
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: أوكرانيا خسرت 200 جندي في محور كورسك خلال يوم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: خسائر أوكرانيا تتجاوز 1.3 ألف جندي خلال يوم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بيلغورود.. مقتل طفل وإصابة والدته وشقيقته في هجوم مسيرة أوكرانية (صور)
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا -
خارج الملعب
RT STORIES
بسيناريو غريب في ركلات الترجيح.. باتشوكا يطيح بالأهلي ويضرب موعدا مع ريال مدريد في نهائي كأس القارات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
البديل جوتا ينقذ ليفربول المنقوص من السقوط أمام فولهام
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ضمت لاعبين عربيين.. ريال مدريد يعلن قائمته لخوض كأس القارات للأندية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الحكم التركية إليف كارا أرسلان: شكرا لكل من دعم عودتي للتحكيم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نيمار يكشف عن مستقبله مع الهلال ويحدد هدفه المستقبلي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"مفاجأة".. رئيس ناد تركي يقتحم صفقة محمد صلاح
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
للمرة الأولى ظهور خاص للأسطورة رونالدو على قناة النصر السعودي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"أب مزيف وشهادة ميلاد مزورة".. مأساة لاعب بروسيا دورتموند بعد كشف مفاجآت حول حياته
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"بابا نويل الكرة المصرية".. محمد صلاح يحتفل بالكريسماس بلفتة إنسانية (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كايل ووكر يتعرض للعنصرية ومانشستر سيتي يدين الإساءات لنجمه (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب -
فيديوهات
RT STORIES
أجواء روسيا محمية بمظلة موثوقة وقبة من الصواريخ الحديثة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قاذفات الصواريخ "يارس" تنطلق إلى طرق الدوريات القتالية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المعارضة الكورية تحتفل في شوارع سيئول بعد عزل الرئيس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فيضانات كارثية تغمر جنوب الهند نتيجة للأمطار الغزيرة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي يواصل تطبيق سياسة الأرض المحروقة في رفح
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات -
سوريا بعد الأسد
RT STORIES
تل أبيب تبحث عن رفات أشهر جاسوس إسرائيلي أعدمته دمشق قبل 59 عاما
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أبو الغيط يتحدث عن مرحلة هامة وحساسة في سوريا ويكشف هدف اجتماعات العقبة العربية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزير لبناني يؤكد دخول نحو 65 ألف لاجىء سوري لبلاده وعودة 20 ألف نازح لبناني بعد رحيل الأسد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
اجتماع العقبة حول سوريا: ندعم عملية انتقال سلمية سياسية تتمثل فيها كل القوى السياسية في سوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
حزب تركي معارض: انتهت فترة ضيافة السوريين بذهاب الأسد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المقاتلات الإسرائيلية تدمر 20 موقعا للمخابرات الجوية في سوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مسؤول عراقي: أكثر من 2000 جندي سوري بالعراق يقيمون في خيام بعد سقوط الأسد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مصر تحدد 4 عناصر ترسم موقفها تجاه التطورات في سوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بيدرسن: من المهم رؤية مسار سياسي حقيقي يجمع كل الأطياف في سوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سياسي ألماني يريد منع أنصار الأسد من الدخول إلى أوروبا وآخر يحدد 3 تدابير للتعامل مع السوريين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"الائتلاف الوطني السوري" يتواصل مع "حكومة الإنقاذ" عبر وسطاء ويدعو لحكومة تشاركية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إسرائيل تستهدف مستودعات الصواريخ في منطقة القلمون بريف دمشق (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الكشف عن هوية مهرب صور التعذيب من السجون السورية التي أدت إلى صدور "قانون قيصر"
#اسأل_أكثر #Question_Moreسوريا بعد الأسد -
غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
RT STORIES
استخباراتي إسرائيلي سابق يكشف خطوطا عريضة لمبادرة أمريكية لوقف النار في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"كتائب الأقصى" تقصف مواقع للجيش الإسرائيلي في محور نتساريم بـ"الهاون" والصواريخ قصيرة المدى (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صحة غزة تنشر حصيلة جديدة لضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مراسلنا: مقتل 17 فلسطينيا بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة بغزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قصف إسرائيلي يستهدف خيام نازحين ومدارس جنوب وشمال قطاع غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مستشار الأمن القومي الأمريكي: لدينا مهمة واحدة لننجزها في غزة
#اسأل_أكثر #Question_Moreغزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
3 رصاصات قاتلة بعد الصلاة.. هكذا عاش الزعيم وهكذا مات!
مساء يوم 30 يناير 1948، أطلق ناتهورام فيناياك جودسي النار على المهاتما غاندي، مؤسس الهند وصانع استقلالها عن بريطانيا، فأرداه قتيلا.
بونابرت وكليبر ورجل في أسمال بالية!
عملية القتل نفذت من مسافة قريبة أثناء خروج زعيم الهند الذي لا يزال يحظى حتى الآن باحترام وتقدير عالميين من اجتماع صلاة في العاصمة دلهي. شارك في عملية الاغتيال ثمانية أشخاص، ونفذها ناتهورام جودسي، وكان ينتمي إلى منظمة ماهاسابها الهندية المتطرفة، التي تتهم غاندي بخاينة الهندوس وتأييد المسلمين، مدعية أنه اتخذ مواقف لينة تجاه باكستان، وأنه المسؤول عن إراقة الدماء في الحرب الهدية الباكستانية الأولى عام 1947.
قبل عشرة أيام من مقتله، جرت محاولة أولى لاغتيال المهاتما غاندي بإلقاء متطرفين قنبلة محلية الصنع على حشد من أنصاره كانوا تجمعوا في حديقة للاستماع إليه في 20 يناير 1948.
عقب هذه الحادثة، عرض على الزعيم الهندي تعزيز إجراءات أمنه، لكنه رفض اتخاذ تدابير إضافية، فكان أن أطلقت الرصاصات الثلاثة عليه عقب ذلك ليفارق الحياة على الفور.
في اليوم التالي جرى إحراق جثة المهاتما غاندي وفقا للتقاليد الهندوسية، وعم حزن ثقيل ليس فقط سائر الهند، بل والعالم، وأصبح اسم غاندي مرادفا للحرية والاستقلال واللاعنف من أجل عالم أكثر عدلا وإنصافا.
حكمت محكمة ابتدائية على جودسي بالإعدام بعد عام من اغتيال المهاتما غاندي، ونُفذ الحكم في نوفمبر 1949، بعد أن أيدته المحكمة العليا، كما حكم على نارايان أبتي، وهو شريك للقاتل، بالإعدام، وحكم على ستة آخرين بالسجن مدى الحياة.
كان منفذ اغتيال غاندي قبل انضمامه إلى جماعة ماهاسابها المتطرفة، عضوا في منظمة راشتريا سوايامسيفاك سانغ، وتوصف بأنها المنبع الأيديولوجي لحزب بهاراتيا جاناتا الحاكم في الهند.
المهاتما واسمه موهانداس كرمشاند غاندي ولد في 2 أكتوبر 1869 في مدينة بوربندر في شمال غرب الهند، في عائلة من طبقة بانيا التجارية، وكان شغل والده منصبا وزاريا في الإمارة التي تحمل الاسم نفسه.
تأثر غاندي بشكل كبير بوالدته، التي كانت سيدة متدينة للغاية، وقضى موهانداس كرمشاند غاندي طفولته بأكملها في زيارة المعابد ومراقبة الطقوس الدينية، ولم يعرف طعم اللحوم في حياته.
كانت الهند مستعمرة بريطانية، وسافر غاندي في عام 1888 إلى لندن لدراسة القانون وبدأ يتعرف على الحياة هناك.
بمرور الوقت تبدد انبهاره بالحياة البريطانية البراقة، وأدرك غاندي مدى المظالم التي تعرضت له بلاده تحت الاستعمار البريطاني التي استنزف ثرواتها لعشرات السنين.
يظهر هذا الأمر في تقرير اقتصادي يفيد بأن بريطانيا على مدى قرنين من استعمارها للهند، جنت من ثروات الهند حوالي 45 تريليون دولار. وهذا الرقم مجرد تقديرات ويرجح أن الرقم أعلى منذ لك بكثير.
غاندي عاد من لندن إلى الهند في عام 1891، وحاول عبثا العمل كمحام. وبعد ذلك بعامين، عرضت عليه وظيفة في تخصصه في جنوب إفريقيا، في شركة تجارية لتاجر مسلم يدعى دادا عبد الله. ارتحل غاندي إلى القارة السمراء، حيث أمضى في جنوب إفريقيا الـ 20 عاما التالية.
جنوب إفريقيا هي الأخرى كانت تحت سيطرة الإمبراطورية البريطانية، وكانت تسري هناك سياسة الفصل العنصري، حيث يمتع الأوروبيون بحقوق وامتيازات واسعة، بينما السكان الأفارقة الأصليون محرومين عمليا حتى من أبسط الحقوق.
غاندي بنفسه ذاق مرارة الظلم والتمييز العنصري في جنوب إفريقيا منذ الأيام الأولى لوصوله، وذلك لأن الهنود كانوا يصنفون ضمن السود، حيث طلب منه في القطار مغادرة عربة الدرجة الأولى، وحين رفض إخلاء عربة القطار طواعية، أتت الشرطة وطردته بالقوة.
علاوة على النصوص الهندوسية، درس غاندي الأعمال الفلسفية والأدبية الأخرى، وكان لأدبيات الكاتب الروسي الشهير ليو تولستوي حول عدم مقاومة الشر بالعنف والتسامح تأثير كبير على آرائه.
وفي معرض حديثه عن كتاب تولستوي "ملكوت الله في داخلكم"، قال غاندي: "استحوذ علي بكل معنى الكلمة، وترك بصمة لا تمحى على روحي"، كما أن غاندي وتولستوي تبادلا عدة رسائل ناقشا فيها النضال السلمي ضد الظلم وقيم الحرية والمساواة في الحقوق.
واصل غاندي نضاله من أجل استقلال الهند خلال الحرب العالمية الثانية، أدان علنا الفاشية، لكنه في نفس الوقت حث الهنود على رفض التعاون مع الجيش البريطاني.
وزج بالمهاتما غاندي مجددا في السجن مع زوجته وأنصاره في عام 1942، حين دعا القوات البريطانية إلى مغادرة الهند.
في ذلك الوقت، أنهكت الحرب بريطانيا بدرة كبيرة، ولم تعد لها قدرة على الإمساك بقوة بمستعمراتها، وخاصة الهند. وفي المحصلة وعقب عدة محاولات فاشلة للإبقاء على الإدارة الاستعمارية، انسحبت القوات البريطانية تماما من الهند، فيما لعبت حركة التحرير التي يقودها غاندي الدور الرئيس في هذا القرار.
المصدر: RT
التعليقات