وحسب الوثيقة التي أصدرها الحاكم فإن حالة الطوارئ ستبقى قائمة حتى 9 فبراير المقبل، ما لم يتم تمديدها.
وكان سكان مدينة أتلاتنا في الولاية تداعوا إلى التظاهر احتجاجا على إقامة مركز تدريبي في المدينة. وفي 18 يناير، قتل متظاهر من قبل سلطات إنفاذ القانون، قالت السلطات إنه أطلق النار وأصاب جنديا، فرد عناصرها بإطلاق النار عليه.
وعلى الإثر اندلعت أعمال شغب في المدينة، تخللها إلقاء الحجارة وإشعال الألعاب النارية أمام ناطحة سحاب تضم مؤسسة شرطة أتلانتا، مما أدى إلى تحطيم النوافذ الزجاجية، وإحراق سيارة تابعة للشرطة.
المصدر: "نيويورك بوست"