وفي أول مقابلة لها من السجن، قالت ماكسويل: "أعتقد أنه قتل. لقد صدمت من خبر انتحاره، ثم تساءلت إذا كان سيستأنف الحكم، وكان مشمولا باتفاقية عدم الملاحقة القضائية. فلماذا ينتحر؟".
ورفضت ماكسويل الاعتذار لضحاياها، معتبرة أنهم يجب أن يحتجوا على السلطات الأمريكية للسماح لإبستين بالموت.
وأضافت: "أقول إن إبستين مات وعليهم أن يأخذوا خيبة أملهم ويحتجوا علن السلطات التي سمحت بحدوث ذلك. أتمنى أن يبلسهم الزمن جراحهم وأن يكونوا قادرين على الحصول على حياة منتجة وجيدة للمضي قدما".
وكان إبستين ينتظر محاكمته في تهم اتحادية تشمل تهريب قصر في الفترة بين عامي 2002 و2005 عندما عثرت السلطات عليه منتحرا وهو في سجن بنيويورك في أغسطس 2020.
كما حكمت ماكسويل بالسجن لمدة 20 عاما لمساعدتها إبستين في الاعتداء جنسيا على فتيات.
المصدر: "الإندبندنت"