وقال فولكر تورك في بيان: "إنني منزعج من أن عشرات النساء اللائي خرجن للبحث عن طعام لأسرهن تعرضن للخطف في وضح النهار، فيما يمكن أن يكون أول هجوم من هذا القبيل يستهدف عمدا النساء في بوركينا فاسو".
ودعا إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع المخطوفات، فيما دعا السلطات الوطنية إلى إجراء تحقيق فعال ونزيه ومستقل وسريع بهدف تحديد المسؤولين ومحاسبتهم.
ووقعت عمليات الاختطاف يومي 12 و13 يناير، على بعد حوالي 15 كيلومترا من قرية أربيندا الواقعة في منطقة الساحل، ويزعم أن أفراد الجماعات المسلحة هم من نفذوها، وفقا لبيان مفوض حقوق الإنسان.
المصدر: UN news