وقال بايدن: "قادت الرئيسة هاريس هذا العمل لتحسين الوضع في البلدان التي غادر منها المهاجرون، وبفضل قيادتها، تم جذب أكثر من 3.2 مليار دولار من القطاع الخاص لخلق فرص عمل في السلفادور وهندوراس وغواتيمالا".
وأخطأ الرئيس الأمريكي مرارا وتكرارا منصبا نائبته هاريس كرئيسة للبلاد، بالإضافة إلى ذلك، فهذه ليست المرة الأولى التي يلاحظ فيها الجمهور السلوك الغريب لبايدن الذي يبلغ الثمانين من عمره هذا العام.
وفي أوائل أبريل الماضي، عين ميشيل أوباما زوجة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، في منصب نائبة الرئيس خلال الفترة التي خدم فيها هو نفسه في هذا المنصب.
كما أخطأ بايدن في نطق اسم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وخلط بين كلمتي "تطعيم" و"تصعيد"، وكذلك بين سوريا وليبيا والعراق مع إيران.
وفي يونيو من العام الماضي، دعا عضو الكونغرس والطبيب السابق في البيت الأبيض روني جاكسون و13 عضوا آخرين، الرئيس الأمريكي إلى الخضوع على الفور لاختبار طبي، قائلين إن تراجع القدرات العقلية ونسيان الرئيس الأمريكي أصبحا أكثر وضوحا.
المصدر: نوفوستي