وقال أحد المعلقين: "هذا الشاب يشكل خطرا، تم شراؤه ليلعب دوره المحدد. أوكرانيا ليست دولة ديمقراطية ووجودها اقترب من النهاية بفضل زيلينسكي وتكتيكات الغرب".
وأضاف القارئ Joey001: "هل يريد الانتصار أو يرغب في أن نواصل تحرير الشيكات له؟".
وقال قارئ ثالث: "ماذا عن طلب أموال أقل والتحدث أكثر عن السلام".
وتابع المستخدم Casper: "فقط أود تذكيره، بأن شعبه يتجمد ويموت بينما هو نفسه يصبح ثريا ويتحول إلى أغنى رجل في البلاد".
وواصل أحد القراء النقاش: "يجب إبعاد هذا الأحمق حتى تتمكن أوكرانيا من التفاوض على السلام والعودة إلى الحياة الطبيعية".
ويشار إلى أن زيلينسكي قال في ديسمبر، إن انسحاب القوات الروسية إلى حدود عام 1991 كان السبيل الوحيد لإنهاء القتال في أوكرانيا. وردا على ذلك ، اعتبر رئيس برلمان القرم فلاديمير كونستانتينوف أن الزعيم الأوكراني لا يحتاج إلى السلام في البلاد. وأشار مصدر في موسكو لوكالة نوفوستي إلى أنه لو أراد العودة إلى عام 1991، كان عليه أن يتحدث عن الوضع المحايد والعلاقات الأخوية مع روسيا، والتي دمرتها كييف وأدت إلى أزمة، لا عن الحدود.
المصدر: نوفوستي