وفي بيان لها، أعلنت وزارة الخارجية الكندية فرض العقوبات على 22 إيرانيا بينهم قضاة ومسؤولو سجون وعناصر من الشرطة ونشطاء سياسيون وإعلاميون بذريعة انتهاكهم حقوق الإنسان.
وبحسب "إرنا"، فإنه "ليس من المستغرب فرض الحظر على الشعب الايراني من قبل کندا التي تتشدق بالدفاع عن حقوق الإنسان، لأن هذا البلد اعتاد علی سلوك الفصل العنصري والقبور الجماعية لأطفال من السكان الأصليين فيها، وإن فرض الحظر قد أصبح اللغة الدولية التي تلجأ إليها الولايات المتحدة وحلفاؤها".
المصدر: "إرنا"