وبحسب الوكالة، فإن المظاهرة في العاصمة كانت غير منظمة، ويمكن أن تتطور إلى أعمال شغب.
ويشار إلى أن مظاهرة شارك فيها عدة آلاف من المحتجين انطلقت يوم الاثنين أمام القصر الحكومي في العاصمة المنغولية أولان باتور وسط أنباء عن سرقة كميات ضخمة من الفحم الحجري بقيمة 1.8 مليار دولار.
ووفقا للأنباء المتوفرة، لا تزال الاحتجاجات مستمرة لليوم الثالث على التوالي، ويزداد خلال ذلك المزاج العدواني بين المشاركين فيها.
من جانبه قرر برلمان البلاد (الخورال العظيم) يوم أمس عدم إعلان حالة الطوارئ في أولان باتور بسبب الاحتجاجات.
المصدر: نوفوستي