وانطلقت الاحتجاجات في وسط منطقة الحائط الشرقي، وانضم مئات الأشخاص إلى السكان المحليين في التعبير عن معارضتهم لأعمال الحكومة.
ووفقا للصحيفة، من المخطط استيعاب 380 شخصا في مبنى قديم تم تجهيزه خصيصا في هذه المنطقة، لكن "السكان المحليين غير راضين عن تركز هذا العدد من اللاجئين" في هذا المكان.
ووفقا لإدارة الاندماج بالمدينة، يعيش في المبنى حاليا مائة شخص أوكراني، جميعهم "رجال غير متزوجين"، ويفترض أن البقية سيأتون مع عائلاتهم.
ولحل النزاع، التقى وزير الاندماج الأيرلندي رودريك أوغورمان، والمسؤول بالمدينة باسكال دونوهيو مع سكان الجدار الشرقي، الذين أخبروا المتظاهرين أن وضع اللاجئين في منطقتهم يمثل استجابة "أزمة" لـ "حالة طوارئ دولية".
ووصل بالفعل أكثر من 62 ألف أوكراني إلى أيرلندا، ووفقا للسلطات المحلية، قد يصل هذا العدد إلى 72 ألفا بحلول نهاية ديسمبر.
المصدر: نوفوستي