واعترفت ميركل بأنها في نهاية عهدها كمستشارة، لم تكن قادرة على التأثير على الوضع المتنامي حول أوكرانيا وعلى مستوى الاتحاد الأوروبي، من أجل إنشاء صيغة جديدة للنقاش مع موسكو.
وقالت: "إذا تقدمت بترشيحي مرة أخرى، سأواصل السعي للقاء الرئيس الروسي، وخلال زيارتي الودّية لموسكو، شعرت أن زمني قد ولّى في سياق سياسة القوة".
وفيما يتعلق بالسياسة الخارجية، أردفت: "لم أحصل على ملليمتر إضافي في النهاية فيما حاولنا القيام به مرارا، ليس فقط فيما يتعلق بأوكرانيا. ترانسنيستريا ومولدوفا وجورجيا وأبخازيا وسوريا وليبيا".
وأضافت: "حان الوقت لنهج جديد".
ومع ذلك ، اعترفت ميركل بأنها لا تزال سعيدة لأنها منحت أوكرانيا، من خلال "اتفاقيات مينسك"، السبق في هذا الاستعداد.
المصدر: نوفوستي