وأضاف فولودين في منشور: "اليوم، تنفق كييف أكثر من نصف دخلها على خدمة الديون. لذلك، فهي مجبرة على أخذ قروض جديدة. أوكرانيا دولة مفلسة.. إن المشكلة واضحة على الرغم من محاولات كييف إظهار عكس ذلك.. زيلينسكي (رئيس أوكرانيا) حرم مواطني أوكرانيا من المستقبل، ودفع البلاد إلى عبودية الديون".
وأشار إلى أن الانقلاب على السلطة الشرعية عام 2014 أدى إلى خسارة أوكرانيا لسيادتها بالكامل. وتشكل القروض الأجنبية ما يقرب من 40٪ من ميزانيتها.
وشدد فولودين على أنه "في العام المقبل، سيصل التمويل الأجنبي إلى 58٪. وأوكرانيا غير قادرة على الوفاء بشكل مستقل بالتزامات الإنفاق تجاه المواطنين.. الرواتب والمزايا والمعاشات التقاعدية والقضايا الاجتماعية الأخرى. الوضع يزداد سوءا".
المصدر: نوفوستي