ووفقا للصحيفة: "الموقف الحالي للدول الغربية بقيادة الولايات المتحدة، يبدو أنهم ذاهبون إلى مجموعة العشرين للشجار، وقد وضع الرأي العام بالفعل تنبؤات تقريبية حول هدفهم وماذا سيقولون".
وتشير الصحيفة، إلى أن المواجهة خلال هذا الاجتماع تتعارض مع وظيفة الحوار لهذه المنصة، والمجتمع الدولي سوف يدين بالإجماع مثل هذا التطور.
وبحسب المقال، قمة مجموعة العشرين واجهت تحديا جديدا في مواجهة الانقسام العالمي الناجم عن موقف بعض الدول تجاه الوضع في أوكرانيا، والترويج الأمريكي لاستراتيجية احتواء الصين، وأضاف أن هذا يؤكد مرة أخرى الأهمية الحاسمة للحدث كمنصة للتغلب على الأزمات العالمية.
وتعقد القمة السابعة عشرة لمجموعة العشرين في بالي يومي 15 و16 نوفمبر الجاري.
المصدر: نوفوستي