وقال نيبينزيا: "على خلفية تدهور الحالة الإنسانية والاقتصادية في أفغانستان، لا تزال هناك مشكلة الحل المستعجل للمسألة التي طال أمدها إلى حد ما، والمتمثلة في إلغاء تجميد الأصول الأفغانية اللازمة لأفغانستان من أجل انتعاشها الاقتصادي وتنميتها".
وأضاف: "إننا نرى عدم استعداد المانحين الغربيين لبحث هذا الموضوع بجدية دون محاولة استخدام القضية المالية كأداة ضغط على السلطات الموجودة بحكم الواقع".
وقال مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة: "كما أنه من الواضح أن مصير الأفغان العاديين، الذين ليس لديهم وسائل العيش الأساسية، هو آخر ما يقلق البلدان الغربية".
المصدر: تاس