وقالت الوكالة: "لسوء الحظ، يمكن اعتبار السقف السعري للنفط علامة ضعف أكثر من كونه إشارة قوة، حيث يعني ذلك وقفا تاما لرفض شراء النفط الروسي. ويشير الحد الأقصى للأسعار إلى مدى حاجة الغرب لإمدادات النفط، وما هي الحيل الاقتصادية والدبلوماسية التي يمكن للغرب القيام بها للحصول على النفط الروسي".
وحذرت الوكالة من أنه إذا تبين أن سقف السعر منخفض للغاية، واختفى الذهب الأسود الروسي من الأسواق العالمية تماما، فقد يؤدي ذلك إلى تفاقم الركود في الاقتصاد العالمي.
المصدر: نوفوستي