وقال سوروفكين: "إقدام قوات كييف على تدمير السد قد يؤدي إلى عواقب وخيمة. وهذا ما تؤكده الهجمات الصاروخية المستمرة على السد وبوابات تصريفه منذ 26 سبتمبر، حيث أتى القصف على إحدى قنوات التصريف وأدى إلى تدمير فتحاتها".
وأضاف أن التصريف المكثف الذي تنفذه كييف منذ 10 أكتوبر للمياه من سد محطتي كييفسكايا وكاخوفسكايا الكهرومائيتين، سبب يدعو للقلق إزاء حدوث فيضانات في نهر دنبير.
المصدر: نوفوستي