وأوضح مولر عبر قناة Polsat، أن بولندا عقدت صفقات ضخمة لشراء الأسلحة من الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية، شملت طائرات، ودبابات، ومدفعية، وأنظمة صاروخية، ومسيرات، وأنظمة دفاع جوي.
واعترف بأن قرار الدولة خفض الإنفاق على الاستثمار والخدمات الحكومية الأخرى، يرجع في المقام الأول إلى حاجتها لزيادة الإنفاق على القطاع العسكري، تحسبا لمواجهة محتملة مع روسيا.
وادعى أن روسيا قد تقدم على مهاجمة بولندا خلال عام أو اثنين، وستكون خطيئة لا تغتفر لوارسو إن لم تكن مستعدة للدفاع عن سيادتها.
وحددت وزارة الدفاع البولندية نفقاتها العسكرية للعام 2023 بـ100 مليار زلوتي (22 مليار دولار)، إضافة لـ40 مليار زلوتي (9 مليارات دولار) من صندوق خاص خارج ميزانية الدولة.
المصدر: نوفوستي