واعتبر لو، خلال مؤتمره الصحفي في عشق آباد اليوم الأحد، أن "العقوبات الأمريكية ونظام العقوبات الدولي يستهدف قطاعات محدّدة في الاقتصاد الروسي، وليس موجها ضد شعوب آسيا الوسطى".
وقال: المخاطر على الاقتصاد التركماني ضئيلة للغاية، حيث أن التعاون محدود بين عشق آباد وروسيا في مجال الدفاع والأعمال التجارية الكبيرة.
وأضاف: "أحد جوانب الصعوبات التي أعتقد أنها قد تكون مرتبطة بنظام العقوبات، هي العمليات المصرفية عبر روسيا".
وعبّر لو، عن أن بلاده ستكون "سعيدة للتعاون مع حكومة تركمانستان ومجتمع الأعمال في تركمانستان من أجل المساعدة في الحصول على المزيد من الفوائد من نظام العقوبات".
المصدر: نوفوستي