وقال بولسونارو في تغريدة على "تويتر"، مخاطبا أنصاره: "أرجوكم فتح الطرق واحتجوا بأشكال أخرى. أعتقد أن ذلك ليس جزءا من ديمقراطيتنا".
وكان أنصار بولسونارو قد قطعوا الطرق في العديد من مناطق البلاد. وتجمع الآلاف من أنصار بولسونارو أمام مقر القيادة العسكرية في ريو دي جانيرو، مطالبين العسكريين بالتدخل في الوضع لمنع لولا دا سيلفا من تولي منصب الرئاسة.
وقطع سائقو الشاحنات الطرق الرئيسية في ساو باولو وغيرها من المناطق، مما أدى إلى مختلف المشاكل اللوجيستية.
ومن المتوقع أن يتولى لولا دا سيلفا منصب الرئاسة في 1 يناير المقبل، بعد فوزه في الانتخابات بفارق ضئيل على الرئيس المنتهية ولايته بولسونارو.
المصدر: نوفوستي