وأضاف قائلا: "بنود الوثيقة مخيبة للآمال، توقعنا من فريق الرئيس جو بايدن، الذي يضم العديد من الأشخاص ذوي أصول أجنبية، أن يضيفوا إلى الوثيقة بنودا عقلانية تنص على الحد من التسلح، وعوضا عن ذلك اقترحوا الاستعاضة عن معاهدة "ستارت" بتوسيع هيكلية البنية العسكرية".
وأشار إلى أن العقيدة الأمريكية "لا تتقبل فكرة الحوار الاستراتيجي مع روسيا، وتتهرب من اتفاقية "ستارت"، وأي اتفاقيات قانونية يمكن أن تحل مكانها وتزيد من فرص تحقيق السلام، الذي يتوق العالم إليه بشدة".
المصدر: نوفوستي