وقال ريفينكو: "ستدافع جمهورية بيلاروس عن مصالحها الوطنية باستخدام جميع الوسائل المتاحة، بما في ذلك من خلال استخدام القوة العسكرية، وتحتفظ بالحق في اتخاذ مجموعة من التدابير الوقائية للردع الاستراتيجي من أجل منع هجوم أو تحييد نزاع مسلح داخلي".
وأوضح ريفينكو أن نشر مجموعة إقليمية من القوات على أراضي الجمهورية، يأتي تنفيذا لقرار الرئيسين الروسي والبيلاروسي، كرد فعل على الوضع العسكري السياسي الحالي، وكجزء من تدابير منع شن عدوان على دولة الاتحاد وعلى أساس الفقرة 11 من العقيدة العسكرية.
وأكد أن هذا القرار ينفذ فقط بهدف الدفاع عن حدود دولة الاتحاد، ضد التهديدات الخارجية.
المصدر: نوفوستي