وبينت نتائج الاستطلاع أن هذه النسبة بلغت 36% في بداية العام مشيرة إلى أن فرص بايدن كرئيس قادم للولايات المتحدة ضعيفة.
بينما لم يقرر 10% ممن استطلعت آراؤهم من هو الرئيس القادم الذي يفضلون رؤيته في البيت الأبيض.
وعلق الديمقراطي وعالم الاجتماع وأحد منظمي الدراسة كريس أندرسون بأن هذه النتائج تظهر أن بعض الديمقراطيين يعلقون آمالهم على مرشح أكثر جدارة من بايدن، بينما يعارض الجمهوريون إعادة انتخابه قطعيا.
يذكر أن الاستطلاع أجري عبر الهاتف في الفترة ما بين 9 - 12 أكتوبر قبل الانتخابات النصفية التي ستجرى الشهر المقبل شارك فيه 1206.
المصدر: نوفوستي