وورد في الوثيقة التي أصدرها البيت الأبيض: "ستدعم الولايات المتحدة وستطور طرقا عملية للتفاعل لحل القضايا التي يمكن أن تكون ذات فائدة متبادلة (للولايات المتحدة) وروسيا".
كما تؤكد الاستراتيجية أن الولايات المتحدة تهدف إلى منع روسيا أو أي قوة أخرى من "تحقيق أهدافها" من خلال استخدام الأسلحة النووية أو التهديد باستخدامها.
وجتء فيها: "تظل أمريكا مهتمة بالحفاظ على الاستقرار الاستراتيجي وتطوير بنية تحتية أوسع وشفافة ويمكن التحقق منها للتحكم في الأسلحة، لتحل محل معاهدة ستارت وإعادة بناء آليات الأمن الأوروبية التي باتت في حالة سيئة بسبب تصرفات روسيا".
المصدر: نوفوستي