وتساءلت الدبلوماسية الصينية في تغريدة على تويتر: "من يقف وراء التخريب في السيل الشمالي؟ من هو المستفيد الأكبر؟".
وأرفقت المتحدثة الصينية تغريدتها، بثلاث لقطات. تضمنت الأولى تصريح الرئيس الأمريكي جو بايدن، تحدث فيه بشكل علني وبصراحة عن إمكانية "إنهاء السيل الشمالي" إذا عبرت القوات الروسية الحدود الأوكرانية.
وفي الثانية، جرى الحديث عن "الفرص الهائلة" التي فتحت للولايات المتحدة بعد التخريب في خطوط الأنابيب.
وفي الثالثة، ظهر تقرير للبنتاغون حول تدريب غطاسين من القوات الخاصة الأمريكية.
في 26 سبتمبر وقعت هجمات إرهابية على خطي أنابيب تصدير الغاز الروسي إلى أوروبا – ولم تستبعد ألمانيا والدنمارك والسويد وقوع عملية تخريب مقصودة ضد هذه الأنابيب في قاع بحر البلطيق.
المصدر: نوفوستي