واستدعت وزارة الخارجية الروسية في 6 أكتوبر، السفير الفرنسي بيير ليفي للحصول ليقدم إيضاحات بشأن توريد الأسلحة الفرنسية إلى أوكرانيا.
وتم تبليغ السفير أن هذه الإجراءات تتعارض مع تصريحات باريس حول التركيز على التسوية.
وفي السياق ذاته، ذكر ماكرون أن فرنسا لا تريد حربا عالمية جديدة وتسعى لوقف الصراع في أوكرانيا.
المصدر: RT