ووفقا للحكومتين الدنماركية والسويدية، فإن التسريبات "غير المسبوقة" التي تعرضت لها خطوط أنابيب الغاز الروسية "السيل الشمالي" شمال شرق جزيرة بورنهولم كانت نتيجة لعمل تخريبي متعمد ومن الصعب تقدير المدة التي تحتاجها الإصلاحات، ما دفع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين إلى تهديد الفاعل المحتمل بعواقب وخيمة.
من جانه أكد مفوض الأمن والخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل على أن أي عبث متعمد بمنشآت الطاقة الأوروبية، غير مقبول، وسيقابل برد قوي وموحد.
المصدر: نوفوستي