وردا على سؤال لصحيفة "Helsingin sanomat" بهذا الشأن قال هافيستو: "عندما يتم تنفيذ عملية بمثل هذا النطاق الواسع يجب أن يقف وراءها كيان حكومي. هذا ما يمكنني قوله الآن... ومن الممكن الاعتقاد أن مثل هذا الحادث الطارئ في خط الأنابيب يمكن أن يؤثر على فرض عقوبات إذا تم العثور على أي أثر للجاني".
وأضاف: "إن القلق كبير. أفهم وجهة نظر السويد والدنمارك أن هذه هي المسألة مهمة بالنسبة للاتحاد الأوروبي كله عندما أصبحت هذه العملية التخريبية ممكنة في أهم شبكة للطاقة".
وتابع أنه لا يعرف شيئا عن فواصل في خط الأنابيب أو حوادث مماثلة في المياه الاقتصادية أو الإقليمية لفنلندا.
وأوضح: "بالطبع سنحقق الآن في تحركات السفن كلها في بحر البلطيق وسنحاول معرفة نوع التحركات بالقرب من خطوط الأنابيب".
المصدر: نوفوستي