وقال أحد القراء: "رفضت بيربوك اللقاء مع لافروف، وهذا تصرف نموذجي ومعتاد جدا من جانبها. وزيرة الخارجية ترفض الدبلوماسية خاصة عندما تضطر للجلوس أمام دبلوماسي رفيع المستوى يتقن عمله جيدا".
وأضاف آخر: "بيربوك على الأغلب فرحت بإلغاء اللقاء، لأنه كان يعتبر بمثابة كارثة بالنسبة لها".
وقال أحد المستخدمين: "بيربوك، عبارة عن طفة في مقعد وزير الخارجية. هذا المنصب يجب ان يشغله دبلوماسي مختص".
وتابع قارئ آخر القول: "من ينظر بجدية إلى بيربوك؟ لذلك ما الداعي لدخول لافروف في مفاوضات معها؟".
المصدر: نوفوستي