بهذا الشكل علق المسؤول الأمريكي على تصريح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن المواد الغذائية بموجب صفقة الحبوب تصل إلى الاتحاد الأوروبي، وليس إلى أفقر البلدان.
وأضاف المنسق الأمريكي: "تكمن المشكلة فيما يلي. هذه أسواق عالمية. لذلك، بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه الغذاء، وإلى أين تذهب سلة القمح هذه، فإنها تزيد العرض العالمي وتجعل من الممكن للآخرين شراء قمح آخر".
في 22 يوليو، تم في إسطنبول توقيع مجموعة اتفاقات متعددة الأطراف بشأن رفع القيود المفروضة على تصدير بعض المنتجات الروسية، وحول تقديم روسيا المساعدة في تصدير الحبوب الأوكرانية.
كما انطوت الاتفاقية التي وقعها ممثلو روسيا وتركيا وأوكرانيا والأمم المتحدة على تصدير الحبوب والأغذية والأسمدة الأوكرانية عبر البحر الأسود من ثلاثة موانئ بما في ذلك ميناء أوديسا.
المصدر: نوفوستي