وقال شوانغ: "على الرغم من المناشدات والتحذيرات المتكررة من المجتمع الدولي، يستمر قصف محطة زابوروجيه النووية حتى بعد وصول مفتشين من الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى هذه الموقع. هذا أمر مقلق بالفعل".
وأشار إلى أن الحوادث التي وقعت في محطة تشيرنوبيل النووية وفي محطة فوكوشيما-1 النووية "لم تختف بعد من الذاكرة".
وشدد على أن "العالم لا يستطيع تحمل كارثة نووية أخرى".
وأكد أن الصين تعرب عن دعمها لقرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالإبقاء على خبراء الوكالة في محطة زابوروجيه النووية على المدى الطويل.
المصدر: نوفوستي